عيد ميلاد سعيد

عيد ميلاد سعيد

كما عودكم موقع FIFA.com، نستعرض في هذه الزاوية الأسبوعية التي تطلّ عليكم صباح كل أحد أسماء أعلام كرة القدم الذين سيحتفلون بأعياد ميلادهم خلال الأسبوع المقبل.

يستحق جازيكا منديتا (37) أن يجد في هذا اليوم مئات رسائل الشكر من جماهير ملعب "ميستايا" حيث يمكن أن يُلقب هذا النجم الكبير بقائد ثورة فالنسيا الحديثة. حيث أعاد منديتا فريقه لسدة البطولات بإحراز لقب "الليجا" بعد غياب دام ثلاثين عاما. وخلال هذه الفترة الممتازة ساعد فالنسيا في بلوغ نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين متتاليتين لكن دون أن يساعده التوفيق بالفوز بأحدهما. شارك نجم الوسط المهاجم مع منتخب أسبانيا في بطولة كأس العالم 2002 FIFA وكأس أمم أوروبا 2000 UEFA. تنقل بين عدة أندية "لاتسيو وبرشلونة وفولهام وميدليسبرة" ولكنه لم يصب ذات النجاح.

كان إرني ستيوارت (42) أحد العناصر التي كتبت فجرا جديدا للمنتخب الأمريكي. فبعد أن عاد "أبناء العم سام" لبطولات كأس العالم FIFA في إيطاليا 1990، تحولت الهزائم الثلاث إلى انتصارات وتأهل في البطولات الثلاث التالية التي شارك فيها إرني. فقد بلغوا الدور الثاني عندما استضافوا المنافسات 1994 ورغم التعثر في فرنسا 1998 كانت قمة الإنجاز ببلوغ ربع نهائي 2002. كما شارك ستيوارت في بطولتين للقارات فنال برونزية 1999 في المكسيك. احترف لاعب الوسط في موطن ميلاده هولندا حيث ختم مسيرته مع فريقه الأم هناك فينلو موسم 2005.

عندما يذكر روي كوستا (39) فحتما يتبادر للذهن عقلية القائد الموهوب في خط الوسط القادر على تنفيذ جميع الألعاب التي تساعد الفريق. برز البرتغالي كوستا في صفوف بنفيكا لينتقل إلى فيورنتينا الإيطالي ويجعل من هذا النادي منافسا للكبار رفقة زميلة باتيستوتا، وتذوق بعده حلاوة الألقاب مع إي سي ميلان حيث نال "الكالتشيو" وأضاف في سجلاته لقب دوري الأبطال والسوبر الأوروبي. تواجد كوستا مع منتخب البرتغالي في كأس العالم 2002 FIFA واقترب من ملامسة حلم نيل لقب بطولة أوروبا 2004 قبل أن تضيع أمام شجاعة اليونان. أنهى روي كوستا مسيرته في ناديه بنفكيا مسدلا الستار على مسيرة حافلة لنجم موهوب.

ماحققه سيرجيو راموس (25) يصعب على الكثيرين تحقيقه في سنوات طويلة. فصخرة الدفاع الأسبانية أثبت حضوره بقوة على الساحة المحلية عندما انتقل بمبلغ كبير من أشبيلية إلى ريال مدريد. وهناك في "بيرنابيو" ساعد في عودة لقب "الليجا" من برشلونة في عامين متتاليين. أسلوبه الهجومي في الرواق الأيمن جعل منه أساسيا ومفضلا عند مدربي المنتخب أراجونيس وديل بوسكي، فكتب اسمه بأحرف من ذهب عندما جمع المجد من طرفيه بنيل لقب بطولة كأس أمم أوروبا 2008 UEFA ومن ثم بإحراز لقب كاس العالم 2010 FIFA، وتبدو الطريق معبدة أمام النجم الشاب ليتخم سجلاته سواء مع "الميرنجي" أو مع كتبية "لاروخا".

يعتبر سيزار سامبايو (43) من بين قلائل اللاعبين الذين ظهروا خلال فترة قصيرة وبصموا بقوة فوق المسرح العالمي. إذ نال لقب "كوبا أمريكا 97" بعد أن أحرز وصافتها 95، ثم توج بلقب كأس العالم للقارات 97 في السعودية. كان الظهور الأبرز له بالتأكيد في كأس العالم فرنسا 1998 FIFA حيث سجل هدف الإفتتاح في البطولة ثم سجل هدفين من أصل أربعة في مرمى تشيلي في الدور الثاني. ولامس سيزار مع رفاقه حلم الاحتفاظ باللقب العالمي قبل أن يستفيقوا على خسارة مدوية أمام فرنسا في النهائي. على الصعيد الفردي توج سامبايو بلقب أفضل لاعب في البرازيل، كما احترف في البطولة اليابانية والليجا الأسبانية مع لاكورونيا قبل أن يختتم مسيرته الطويلة في نادي ساوباولو.

لازال عمرو زكي (28) يحلم كبقية كتيبة "الفراعنة" بكتابة سطر جديد في سجل الإنجازات الكبيرة التي حققها المنتخب المصري. فقد ساهم النجم الملقب بـ"البلدوزر" في إحراز لقبي بطولة كأس أمم أفريقيا "2006 و2008" وخانته الإصابة لتحرمه المشاركة في إنجاز "2010" بعد كأس العالم للقارات 2009. لفت المهاجم البارع نفسه بقوة ولفت الأنظار ليتحّول للإحتراف الأوروبي، لكن مسيرة عمرو تأرجحت ما بين لوكومتيف موسكو الروسي والعودة للزمالك، ثم التحوّل إلى ويجان في الدوري الإنجليزي حيث أثبت نفسه بتسجيل العديد من الأهداف، دون أن يكمل المسيرة الناجحة، ليتكرر الأمر بالعودة للزمالك والقيام بتجربة جديدة مع هال سيتي قبل أن يستقر حاليا في الزمالك وسط غيابات عديدة للإصابة.

كان يمكن للنجم إدموندو (40) أن يكون أحد أبرز العلامات في تاريخ الكرة العالمية والبرازيلية. صحيح أنه قد بلغ مرحلة طيبة من الإنجاز بنيله لقب "كوبا أمريكا 97" والكأس الذهبية 98، إضافة لوصافة كأس العالم 1998 FIFA عداك عن وصافة كوبا أمريكا 95. وعلى الصعيد الفردي بإحرازه العديد من البطولات المحلية وتتويجه بلقب أفضل لاعب وهداف موسم 2007 في البرازيل. لكن شاءت الأقدار أن يكون إدموندو في ظل الثنائي "روماريو- بيبيتو" ثم "بيبيتو- رونالدو" فلم ينل كامل فرصته خصوصا في منتخب "السليساو" إلا مع غياب أحد هؤلاء فلم يسجل سوى 3 أهداف. وحتى أن رحلاته الإحترافية اقتصرت فقط على إيطاليا "فيورنتينا ونابولي" واليابان " أوراوا دايموندز وطوكيو فيردي" ولذلك فقد فضّل الهداف الكبير الترحال محليا بين عمالقة الكرة البرازيلية، حيث نجح في البقاء طويلا حتى اختتم مسيرته الطويلة نهاية موسم 2008.

المصدر

---

ud] ldgh] sud]

وانشاء الله تعجبكم الخبريه

}{}{اساطير وانجازات خياليه وارقام}{}{
}{}{مشكور حبيبي علـا الخبريــة}{}{
}{}{واصل ابداعكـ}{}{
}{}{

منورررر الصفحه

وانشاء الله تعجبكم الخبريه

خير ثيووووووو شبيك شنو لازم انت ضايف الموضوع
ههههههههههههههههههههههههههههههه

اساطير وتأريخ رائع

خخخخخ ثيو عودتنا بشطحاتكـ

يسـلمو علــَإ الخًَـبـر ,,