12-08-2011, 08:42 AM
|
#1
|
تشيلساوي جديد
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 27742
|
تاريخ التسجيل : Dec 2011
|
أخر زيارة : 12-08-2011 (09:50 AM)
|
المشاركات :
1 [
+
] |
التقييم : 50
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
محبة الكفار وموالاتهم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
اي حال وصلت إليه امتنا الغاليه
وصلنا الى حال مؤسف
دعونا نرى ماذا كنا عليه منذ ساعتين
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لنطرح سؤال !
هل تريد ان تموت الان ؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يرضيك ان تقابل ربك الان؟؟؟؟؟؟
هل يرضيك ان يكتب في صحيفتك حب الكفار ؟؟؟؟؟؟
هل يرضيك هذا؟؟
مالذي سوف تقوله الى الله عندما يسالك
!!
هذا محب هذا الاعب ....؟ و هذا يعشق ....؟
وقد لايدرك البعض فداحه الأمر وأنه قد أذل نفسه بمحبه من حقرهم الله وفضل الدواب عليهم
اترككم الان مع الادله
الأدله من القرآن....
قال الله تعالى :
( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون )
وقال تعالى:
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ )
وقال تعالى :
( بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً ، الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً)
وقال تعالى :
( تَرَى كَثِيرًا مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ , وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِالله والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ )
وقال تعالى:
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ آبَاءكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاء إَنِ اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ )
وقال تعالى:
( قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآءوا منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبداً حتى تؤمنوا بالله وحده )
و قال تعالى :
( ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار )
و قال تعالى :
( ومن يتولّهم منكم فإنه منهم )
وقال تعالى :
( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالاً ودُّوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفى صدورهم أكبر قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون . ها أنتم أولاء تحبونهم ولا يحبونكم وتؤمنون بالكتاب كله وإذا لقوكم قالوا آمنا وإذا خلوا عضُّوا عليكم الأنامل من الغيظ قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور . إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها )
وقال تعالى :
( وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ )
وقال تعالى :
(لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً)
وقال تعالى:
( ولا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون )
روى الإمام أحمد عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال :
قلت لعمر رضي الله عنه : لي كاتب نصراني
قال : مالك قاتلك الله ، أما سمعت قول الله تعالى :
( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض
ألا اتخذت حنيفاً
قلت : يا أمير المؤمنين لي كتابته وله دينه
قال : ( لا أكرمهم إذ أهانهم الله ، ولا أعزهم إذ أذلهم الله ، ولا أدنيهم إذ أقصاهم الله )
علينا إعاده حسباتنا .. فالدنيا فانيه
و لا نعرف متى نموت
قد يداهم الموت واحد منا
الان او بعد ساعه او ...الخ
لنتوب الى الله عز وجل الان
lpfm hg;thv ,l,hghjil
|
|
|