فِينِيّ ڪلـِْآمْ . . ! مآهُوَ مُجرّد [ فَضْفَضـۃّ ] !

,
هـل فعلآ جنوٍن ..
.... .أن تعشق منُ هوٍ ليـسُ لنـا !!
- هل هوٍ فعلآ غباء ؟
أن نتمـسك ب منُ نكونٍ لهـ غدآ فقط ذكرى ..
.
أم ... هوً أخلآص وًفاء أن يبقى آالقلب ينبض على أنغام روٍح عشقتهآ
روٍحكك بجنوٍن

دِنْيَآك [ أَنـَا !
إِيْه وَأَقُولَهَآ بـ عَآَلِي آَلِصَّوْت : ) ,
مَآَلِك غِنَى , عَن عِيُوْنَي ، مِن هِنَآ آليَّينَ تَمُوْت !

آقطَفْ مَن الغيَماتْ سَواليفْ وَغَرامْ
....... وَأنثَر عَلىْ صَدر الغَلا حَب وَآحَساسْ
كنّيْ مَوردْ جَال تحَنـآنْ .. وَأهيَـامْ
............ وَكنّيْ الضَاميْ وكَن الغَلا كَـآسْ
أسَوقْ لكْ حَبٍ عَلىْ الصَـدقْ قـّوامْ
.......... وَالبَّسه لؤلـؤ ومَرجَـانْ وَالمَـآسْ
وَآرتَب آنفَاسَـيْ وَآحضَنـكْ وَتنَـامْ
......... وَآقفَلْ عَلىْ نَوميْ بِ قفَـلٍ وتَربـاسْ !

هَذآ أنَا دَائَمْاً ,
آضَحَكْ بِ صَدَقْ , وَ آحَبْ بِ صَدَقْ , وَ آحَزِنُ بِ صَدَقْ ,
لَآ آجَيْدَ آبَدَاً لعَبْ الَآدَوَآرِ , وَلَآ أتَقَنْ لبَسْ الإقَنْعَةٍ كـَ غَيْرِيْ ,
عَنْدَمَآ أبَكَيْ فـَ أنَا حَقَاً أتَالمْ ,
وَعَنْدَمَآ آضَحَكْ فـَ أنَا فَعَلًا سَعَيْدَ ,
آحَبْ مَشَآعَرِيْ كَمْآ هَيْ ,
فـَ آتَمْنَىْ تُحَبْوَنيْ كَمْآ آنَا ,

نَصَمتُ أحَيْانـَاً ,ليَسْ لـِ ضَعَفٍ فَينـَا..!
حتَىْ لـَو فَسَّرِةُ الَآخَرِوَنْ بـِ ذَلكْ
نصَمتُ أحيَانـَاً , لَآنْ خَيْبَاتَنْا آكَبَرُ مِنْ كَلْ لغَاتْ العَالـَمْ..!
نصَمتُ أحيَانـَاً , لَآنْ كَلْ شَيْ تَافَةْ وَلنْ يُعَوَدْ...!
فـَ مَافـَائَدةْ الحَدَيَثْ ؟!
لـِ قُلوَبٍ صَمّـاءْ
لَآتَرِىْ سَوَىْ نَفسَهَا فقَطْ ...!

ليت كل من يرحل يحمل معه ملف وجوده كاملاً

ويمنح أخلاء طرف ، ف لا نعيد النظر ف إعادتة..
ولا نقلب صفحات سيرته الذاتيه بحثاً عن ثغره بسيطة تعيده لنا ..!

لِستُ بخَيِر آيّها الحرَفْ :"(.،
صحتَي مُتقلبه وَ آموُري الحياتيَه في فوضُى عآرِمهَ !
و كُل ما آستطيعُ ـالقيامَ بهِ الآعتِزالَ في غُرفتي المُظلِمه
و الآعتِكاف ع تِلكَ الآورُاق و كِتابة ما لا يُفرضُ عليّ كِتابته ،
و كثيراً ما أُرددهُ تِلكَ الآيه الكريمَه :/
" وَ ماكان الله مُعذبهُم و هم يستغفُرونْ " ..
وَ آبدأُ بِ الآستغفَار علّ هذا الضيّق يزيحُ عن درَبيّ ..!

[ آستغفَر الله ربَيّ وَآتوُبُ إليَه ] ..