صداقة المصلحه والصداقه الحقيقيه

صداقة المصلحه والصداقه الحقيقيه

عاطفة سامية القدر، غزيرة الفائدة، تلك هي الصداقة.
والشارع رغب في أن تكون المعاملة بين المسلمين معاملة الصديق للصديق؛ ألا ترونه كيف أمر المسلم بأن يحب لأخيه المسلم ما يحبه لنفسه؟، بل استحب للمسلم

أن يؤثر أخاه المسلم وإن كان به حاجة، وذلك أقصى ما يفعله الصديق مع صديقه

الصداقه الحقيقيه
هو الذي يجد في لقاء صديقه ارتياحاً وابتهاجاً، ويعد الوقت الذي يقضيه في الأنس
والصديق يكون اعز من الااخ يعذرك ويسامحك إذا اخطأت هو الذي يظن بك الظن الحسن
هوالذي يرعاك في مالك واهلك وعرضك هو الذي يكون معك في السراء والضراء في الفرح والحزن هو الذي ينصحك إذا رأى من عيبا ويعينك على عمل الخير....

الصداقه المصلحه
أن يحب الإنسان شخصاً لما يناله منه من منافع، وشأنُ هذه الصداقة أن تبقى معقودة بين الشخصين ما دامت المنافع جارية، فإن انقطعت المنافع انقطعت هذه الصداقه
ان يكون حاقد وحاسد مايتمنا لك الخير...
فلا يجوز ان نثق كل الثقه باالصديق إلابعد امتحانه فاالنفوس مثل المغارات لايمكن اكتشافها
بمجرد القاء عابربل لابد من الدخول فيها والغوص في اعماقها
وعندئذن سيكتشف الانسان العلاقه الحقيقيه

تحياتيـــ .~ْ~ْ~ْ

---

w]hrm hglwgpi ,hgw]hri hgprdrdi

والله تكثر الصداقه للمصلحه ونادر ماتلقى الصداقه الحقيقيه


الف شكر لك على الطرح الرائع

لا حول ولا قوة الى بالله
الحين صار الصديق الوفي شي نادر جدا وللاسف
مشكور يا رائع اتمنى منك المزيد

^^^^
والله کلامك صحیح الصدیق الوفی نادر وجوده فی هذی الأیام ...



شکرا عالموضوع

الصديق الحقيقي صعب تلقاه الآن طبعا

مشكووور ع الطرح المميز