تكـلي شلـون حـالك بعـد الفـراك
ااسئل درب شوكك واليمـرون,,,
اسئل كل طـريـق مشيـنا بـي يـوم
اذا ما باجي كلك اعمي العيـون,,,
صحتلك ماسمعـت بيـوم الـوداع
جنـت مشغـول حقـك باليهنـون,,,
وسمعـونـي شكلك حتى الامـوات
وحقـدت ذكـرياتك عل اليصـفـكـون,,,
صحتلك لاتـروح اتخيل شلـون
مثل صيحـه الميـت عل اليـدفنـون,,,
ولان ادري الخـذك يـدفـن هـوه البيك
رفعـت صـوتي بشجـن ويا اليغنـون,,,
ماغنيتلك ويـن انـت مـوجـود
تحياتـي الك ويـن انـت مـدفـون
|