شهدت نهاية لقاء نهائي الكلاسيكو الذي احتضنه ملعب الكامب نو في مباراة الذهاب بين ريال مدريد و برشلونة احداثا لا رياضية من طرف لاعبي الفريقين.
الشرارة التي اشعلت الفوضى و الاحداث المخجلة كانت بعد تدخل مارسيلو القوي في حق الوافد الجديد فابريغاس قرب مقعد الاحتياط ، الامر الذي جعل اللاعبين يدخلون في صراع كبير بينهم ، تعرض خلاله كل من مارسيلو ، اوزيل و فيا للورقة الحمراء.
مورينيو بدوره اندمج وسط المعمعة و قام بجر اذن احد الاشخاص من طاقم النادي الكاتالوني ، لقوم هذا الاخير بدفع المدرب البرتغالي الذي اندهش لهذا التصرف و كانه لم يقترف اي شيء.