|[ آعلآنآت المنتدىآ ]|

:: تغـطية خـاَصـة |تويتر × تويتر |

كن مميزاً في شبكة تشيلسي للأبد

شرح استخدام المنتدى

تحميل شبكة تشيلسي للأبد


العودة   منتديات تشلسي للأبد chelsea4ever.net > المنتديات الرياضية الاوربية العالمية العربية > قسم الكرة العالمية worldfootball
 

 

 

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-25-2011, 01:20 AM   #1
Ίяάqĩ βσŷ
+: [ VIp ] :+
⊰.أبـن الــرافــديــن.⊱


الصورة الرمزية Ίяάqĩ βσŷ
Ίяάqĩ βσŷ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9954
 تاريخ التسجيل :  Jul 2009
 العمر : 36
 أخر زيارة : 07-09-2017 (12:49 AM)
 المشاركات : 2,877 [ + ]
 التقييم :  8400
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
 اوسمتي
مشرف فعال تميز ذهبي 
لوني المفضل : Black

اوسمتي

Icon25 لا فرق بين طويل أو قصير إلا بالموهبة



طويل قصير بالموهبة



الموهبة هي لا تأتي من التمرين أو من الممارسة ولكنها هبة من الله سبحانه وتعالي تمنح لبعض الأشخاص الذين يتميزون بها ولكنها في نفس الوقت تحتاج لممارسة وتطوير لكي تنمو وتكبر حتى تصل إلى القمة .
فكرة القدم لم تشهد تغيرات كبيرة رغم توالي السنوات والمواسم، حيث أحدث الأولون رياضة متكاملة دون حاجة لتعديل الكثير من أمورها رغم مرور الوقت. فمعظم الإبتكارات والإجتهادات تركز بشكل حصري على اللياقة البدنية وسبل تحسينها، اعتماداً على التقدمات الحاصلة في معرفة أسرار الجسد البشري وسماته، أو ترتبط بطرق التدريب والتمرن، وهو ما ينعكس على إيقاع المباريات ويجعله أكثر سرعة.

لذلك قد يعتقد البعض أن ممارسة الساحرة المستديرة في أعلى المستويات رهين بتوافر بعض الجوانب البدنية من قبيل الصلابة والقوة وطول القامة، أليس كذلك؟ بيد أنه اعتقاد خاطئ، لا سيما فيما يخص طول القامة. إذ هناك الكثير من اللاعبين الذين ذاع صيتهم واشتهروا رغم قصرهم، خصوصا في السنوات الأخيرة، بل ومنهم من أصبحوا نجوماً لا يشق لهم غبار.

يكفي الرجوع إلى أسماء أصحاب المراكز الثلاثة الأولى في السباق على اكرة " فيفا" الذهبية للوقوف على هذه الحقيقة، إذ لا يتجاوز طول أي واحد من اللاعبين الثلاثة الأفضل في العالم سنة 2010 متراً وسبعين سنتيمتراً: ليونيل ميسي (1.69) وأندريس انييستا (1.70) وتشافي هيرنانديز (1.70). وقد أثارت هذه النقطة اهتمام رئيس " فيفا" ، السيد جوزيف سيب بلاتر، نفسه، وتحدث عنها في حوار حصري مع موقع " فيفا" مطلع العام الحالي قائلا : "هذا دليل على أن عالم كرة القدم مفتوح أمام الجميع. ليس من الضروري أن يكون المرء فارع الطول أو قوياً جداً لممارستها بشكل جيد. لا تنطبق هذه الخاصية على لاعبي الحاضر فقط، إذ كان لاعبون مثل جيرد مولير و أوي سيلر ودييجو مارادونا وجان بيير بابان قصار القامة أيضاً."
نعمة لا نقمة

ما أقل الأنواع الرياضية التي تقتضي الإحتكاك البدني ويتمكن فيها قصار القامة من فرض الذات. كما تؤكد قوانين الميكانيكا الحيوية بالفعل أن قِصَرَ القامة عنصر إيجابي بالنسبة لممارسي الساحرة المستديرة. إذ يكون مركز ثقل جسد الإنسان القصير أقرب من سطح الأرض، مما يعطيه توازناً أكبراً. لذلك تصير هذه القاعدة العلمية واضحة للعيان عندما نشاهد اختراقات لاعبين مثل دييجو مارادونا (1.66) أو ميسي، وقدرتهم على التحكم في الكرة والتقدم بها أمتاراً طويلة، رغم تدخلات الخصوم ورغم تغييرهم المستمر للمسار. كما أن قائمة اللاعبين القصار القامة الذين تتوافر فيهم هذه السمة، أي القدرة على المراوغة وما يقتضيه ذلك من تغيير للمسار دون فقدان للتوازن، دليل آخر على صحة هذه القاعدة العلمية. فهناك الفرنسيان آلان جيريس (1.62) وجون تيجانا (1.68) والألمانيان توماس هاسلر (1.66) وبيير ليتبارسكي (1.68) والأسكتلنديين جيمي جونستون (1.57) وآرتشي جيميل (1.67) ناهيك عن البرازيلي جارينشا (1.69)...

رغم ذلك ما زال طول القامة واحداً من المعايير المعتمد عليها عند البحث عن المواهب الواعدة، لا سيما بالنسبة لحراس المرمى ورؤوس الحربة والمدافعين المتأخرين. وقد صرح النجم البرازيلي روماريو (1.69) بعلاقة مع هذا الموضوع : "لم يلحظوا علي قصر القامة أبداً، ربما لأن هناك من كان يدرك في قرارة نفسه أن ذلك لا يحول بيني وبين بلوغ المرمى." لم يشكل قصر القامة بالفعل عائقاً أمام هذا الهداف الداهية الذي لقب طوال مسيرته الكروية ب "بايشينيو" (القصير باللغة البرتغالية). إذ مكنه التموضع الجيد والسرعة داخل معترك العمليات من تسجيل أهداف حاسمة بضربات رأسية محكمة، من قبيل الهدف الذي منح المنتخب البرازيلي كوبا أمريكا سنة 1989 ضد أوروجواي وهدفه ضد السويد الذي ضمن تأهل السيليساو إلى موقعة نهائي كأس العالم الولايات المتحدة الأمريكية " فيفا" 1994.

هناك من اللاعبين من عانى التهميش والإقصاء في بعض الأوقات بسبب قصر القامة، ومن بين هؤلاء من توفق في فرض الذات وبلوغ النجومية، كما هو شأن كريستيانو رونالدو. وقد استحضر هذا الداهية البرتغالي تلك المرحلة من حياته قائلاً: "لم أكن على الدوام طويل القامة. عندما غادرت جزيرة مادييرا، وسني يناهز 13 عاماً، شكك الكثيرون في إمكانيات نجاحي بسبب قصر قامتي. لكني ازددت طولاً بين 15 و18 سنة، وبلغت قامتي الحالية (1.85)". كما تكررت التجربة ذاتها مع المدافع دافيد لويز، الذي استبعد من فريق الشباب التابع لنادي ساو باولو بسبب قصر القامة، وقد أصبح اليوم فارع الطول (1.89) وواحداً من نجوم تشيلسي والمنتخب البرازيلي.

في الهجوم كما في الدفاع

يصعب على المدافعين التألق إذا كانوا قصار القامة، ولا تتأتى النجومية إلا لمن كان منهم قادراً على القيام بأدوار هجومية كالألماني فيليب لام (1.70) والبرازيلي روبرتو كارلوس (1.68). بينما يعتبر نجاح أسماء مثل حارس المرمى المكسيكي خورخي كامبوس (1.73) وأفضل لاعب في العالم " فيفا" لسنة 2006، الإيطالي فابيو كانافارو (1.74)، بسبب أدوراهما الدفاعية وصدهما للأهداف، استثناءاً كبيراً في عالم الساحرة المستديرة.
أما المدافع الفرنسي بيسنتي ليزارازو (1.69)، فقد واجه صعوبات جمة لإثبات الذات والتألق في عالم كرة القدم، وهو الذي دافع عن ألوان المنتخب الفرنسي 12 سنة وفاز معه بكأس العالم " فيفا" . وقد تحدث هذا اللاعب عن بداياته وما رافقها من مشاق قائلاً: "عندما كان عمري 15 سنة، أخبرني المسؤول عن الفئات الصغرى لفريق ميرينياك أني لا أمتلك المستوى اللازم لدخول عالم الإحتراف. وكان قراره قاسياً علي. عندما يكون المرء طفلاً ويخبرونه بأنه ضعيف البنية، فإن ذلك يزيد من حماسه، لا سيما إذا كان شخصاً عنيداً مثلي. كان وزني عندما بدأت مسيرتي 69 كيلوجراماً، لكني كنت أواظب على التمارين في نهاية كل موسم، حتى بلغت 75 كيلوجراماً. كنت أشبه عجلاً صغيراً، لكني كنت قادرا على المنافسة والصراع." ثم أضاف: "عندما يمتلك المرء كل شيء، يتوقف على التنافس والصراع بنفس القوة. لذلك عندما نقرر نحن قصار القامة أمراً ما، فإننا نبذل جهوداً مضاعفة. تساعدنا الجوانب النفسية كثيراً على النمو."

لقد بلغت كرة القدم حقبة اعتقد الجميع فيها أن النجاح سيكون حليف أصحاب البنية الجسمانية الضخمة. لكن حاضر الساحرة المستديرة يكذب هذه الإدعاءات، ويؤكد أنها رياضة للجميع. وما إعجاب العالم قاطبة بأسلوب برشلونة إلا دليل قاطع على ذلك. فعلاوة على ميسي وتشافي وإنييستا، تضم ترسانة بلاوجرانا كلاً من دافيد فيا (1.75) وبيدرو (1.69) وبويان كركيتش (1.71). كما لا تقتصر هذه الظاهرة على الفريق الكاتالوني، حيث يمتلك أودينيزي الإيطالي واحداً من أفضل خطوط الهجوم في الكالتشيو هذا العام، بفضل الثنائي أنطونيو دي ناتالي (1.70) وألكسيس سانشيز (1.72)، وينطبق الأمر ذاته على المنتخب الهولندي ونجمه ويسلي شنايدر (1.70). لذلك حق لنا أن نقول: لا فرق بين طويل أو لا قصير في عالم كرة القدم إلا بالأداء والمردود.
شارك برأيك

هناك دون شك أمثلة كثيرة أخرى عن لاعبين قصار القامة ممن صنعوا أفراح عشاق الساحرة المستديرة، فهل تتذكرون قصص أسماء غير واردة في المقال؟ من هو لاعبكم القصير المفضل؟ يمكن المشاركة بتعليقكم .






تحياتي اخوكم

gh tvr fdk ',dg H, rwdv Ygh fhgl,ifm



 
 توقيع : Ίяάqĩ βσŷ



my love + My life





 

 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بوفون: أريد عقدًا قصير المدى بلال أبو طليب الدوري الايطالي Calcio 3 12-12-2012 01:43 AM
درس عمل تاثير رائع و مطلوب , قصير جدا .. Fαитαѕтic برامج تصميم , خطوط , حقيبة المصمم 16 09-24-2011 04:39 PM
موضوع عن الصداقة قصير بحر الشوق المنتدى الـــعــام 8 09-15-2011 10:52 AM
دروجبا : واين روني لا يسقط كثيراً لأنه قصير! Pride of London :: ˚๑ الـمـجـلة ๑˚ :: الصفحة الرئيسية :: 0 11-07-2009 08:27 PM
افتتاح يورو 2008 في سويسرا بحفل قصير... Cـآ iiiـق آلـبـLـjg أرشيف منتديات تشيلسي للأبد 2 06-07-2008 09:57 PM

ad_location[ad_footer_start]
الساعة الآن 05:37 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010