07-04-2013, 02:04 PM
|
#1
|
:[ مشرف القسم الاسلامي ] :
مستر زيزو10
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 18155
|
تاريخ التسجيل : Jun 2010
|
أخر زيارة : 08-04-2013 (03:32 PM)
|
المشاركات :
1,823 [
+
] |
التقييم : 1666
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
اوسمتي
|
|
لوني المفضل : Blue
|
|
اسلام عمر بن االخطاب
إسلام عمر بن الخطاب رضى الله عنهكان عمر بن الخطاب**قوياً غليظاً شجاعاً ذو قوة فائقة و كان قبل إسلامة أشد عداوة لدين الله و كان من أشد الناس عداوة لرسول الله**و لم يرق قلبة للإسلام أبداً , و فى يوم من الأيام قرر عمر بن الخطاب**قتل سيدنا محمد**فسن سيفة و ذهب لقتل سيدنا محمد**, و فى الطريق وجد رجلاً من صحابة رسول الله**و كان خافياً لإسلامة فقال له الصحابى إلى أين يا عمر ؟ قال سيدنا عمر**ذاهب لأقتل محمداً , فقال له الصحابى وهل تتركك بنى عبد المطلب ؟ قال سيدنا عمر**للصحابى الجليل أراك اتبعت محمداً ؟! قال الصحابى لا و لكن أعلم يا عمر (( قبل أن تذهب إلى محمد لتقتله فأبدأ بآل بيتك أولاً )) فقال عمر**من ؟ قال له الصحابى : أختك فاطمة و زوجها إتبعتوا محمداً ,* فقال عمر**أو قد فعلت ؟ فقال الصحابى : نعم , فأنطلق سيدنا عمر*مسرعاً غاضباً إلى دار سعيد بن زيد** زوج أخته فاطمة , فطرق الباب و كان سيدنا خباب بن الأرت يعلم السيدة فاطمة و سيدنا سعيد بن زيد القرأن , فعندما طرق عمر**الباب فتح سيدنا سعيد بن زيد الباب فأمسكة عمر**و قال له : أراك صبأت ؟ فقال سيدنا سعيد**يا عمر : أرأيت إن كان الحق فى غير دينك ؟ فضربه سيدنا عمر**و أمسك أخته فقال لها : أراكى صبأتى ؟ فقالت يا عمر : أرأيت إن كان الحق فى غير دينك ؟ فضربها ضربة شقت وجهها , فسقطت من يدها صحيفة ( قرآن ) فقال لها**ناولينى هذة الصحيفة فقالت له السيدة فاطمة رضى الله عنها : أنت مشرك نجس إذهب فتوضأ ثم إقرأها , فتوضأ عمر**ثم قرأ الصحيفة وكان فيها*{ طه*(1)*مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى*(2)إِلَّا تَذْكِرَةً لِّمَن يَخْشَى*(3)*تَنزِيلًا مِّمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى(4)*الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى*(5)*لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى*(6)}*سورة طـه ,*فأهتز عمر**و قال ما هذا بكلام بشر ثم قال**أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمداً رسول الله و قال**دلونى على محمد , فقام له خباب بن الأرت و قال أنا ادلك عليه فذهب به خباب*إلى دار الأرقم بن أبى الأرقم فطرق الباب عمر بن الخطاب**فقال الصحابة : من ؟ قال : عمر , فخاف الصحابة واختبؤا فقام حمزة* بن عبد المطلب**و قال يا رسول الله دعه لى , فقال الرسول**أتركه يا حمزة , فدخل سيدنا عمر*فأمسك به رسول الله**و قال له : أما آن الأوان يا بن الخطاب ؟ فقال عمر**إنى أشهد أن لا إله إلا الله و أنك رسول الله , فكبر الصحابة تكبيراً عظيماً سمعتة مكة كلها , فكان إسلام عمر نصر للمسلمين و عزة للإسلام و كان رسول الله**يدعوا له دائما و يقول (( اللهم أعز الإسلام بأحد العُمرين)) و هما ( عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام ) , و من هنا بادر سيدنا عمر بن الخطاب بشجاعته و قام و قال لرسول الله**: يا رسول الله : ألسنا على الحق ؟ قال الرسول**نعم ,* قال عمر**أليسوا على الباطل ؟ قال رسول الله**: نعم , فقال عمر بن الخطاب : ففيما الإختفاء ؟ قال رسول الله**: فما ترى يا عمر ؟ قال عمر**: نخرج فنطوف بالكعبة , فقال له رسول الله**: نعم يا عمر , فخرج المسلمون لأول مرة يكبروا و يهللوا فى صفين , صف على رأسة عمر بن الخطاب**و صف على رأسة حمزة بن عبد المطلب**و بينهما رسول الله**يقولون: الله أكبر و لله الحمد حتى طافوا بالكعبة فخافت قريش و دخلت بيوتها خوفاً من إسلام عمر*و من الرسول**و صحابته رضى الله عنهم , و من هنا بدأ نشر الإسلام علناً ثم هاجر جميع المسلمون خفياً إلا عمر بن الخطاب**هاجر جهراً امام قريش و قال من يريد ان ييُتم ولدة فليأتى خلف هذا الوادى , فجلست قريش خوفاًً من عمر**, ثم أشتد الحصار على المسلمين وأخذت قريش تديق الخناق على رسول الله و علقوا صحيفة لمقاطعة محمد**و أصحابه رضى الله عنهم ومن أسلم معهم فأخذت قريش تقاطع بنى هاشم و بنى عبد المطلب إجتماعياً و اقتصادياً و أدبياً فأضطر أهل الرسول**إلى النزوح إلى شعاب أبى طالب بشرق مكة و بعد ثلاث سنوات من الحصار طالب زهير بن أمية برفع الحصار عن بنى هاشم وبنى عبد المطلب ووافقت قريش على ذلك و تم نقض*
hsghl ulv fk hhgo'hf
|
|
|